الميزان (23 أيلول - 23 تشرين الأول)
مخاوف وشكوك
تشعر بالضغوط الخفيفة والثقيلة إذ ما زالت الاجواء الحذرة والسلبية التي رافقتك في الاسبوع الاخير من الشهر الماضي مسيطرة على حياتك
مهنيًّا
حظك اليوم تشعر بالضغوط الخفيفة والثقيلة إذ ما زالت الاجواء الحذرة والسلبية التي رافقتك في الاسبوع الاخير من الشهر الماضي مسيطرة على حياتك، أقله حتى تاريخ 22 ايلول (سبتمبر)، وبالتالي ستشعر بالقلق والاضطراب منذ بداية الشهر. تساورك مخاوف وشكوك على مستويات متنوّعة، مهنيّة او عائلية او عاطفية. قد تكون المسائل المطروحة سابقًا والتي لا تزال عالقة سببًا لاضطرابك. لذا ادعوك الى التحلي بالهدوء النفسي، والى ضبط الاعصاب منعًا لتأزم الامور. لا عجب هذا الشهر اذا طال انتظارك ولم تسمع جوابًا حاسمًا، اي قبل تاريخ 23 ايلول، فسوف تراوح مكانك في الجزء الاول من الشهر، وستهدأ وتيرة نشاطك بشكل ملحوظ. وقد تتراجع المعنويات لتعاني موجات حزن واحباط. يستمرّ هذا الجوّ البطيء والممل حتى صباح 23، لتنفرج معه الامور بشكل واضح وملموس، فيكون الجزء الثاني من الشهر جميلاً ومشرقًا وحاسمًا.
حظك اليوم قد تفتقد هذا الشهر التعبير بسهولة عن مشاعرك ورغباتك، كذلك تميل الى الشعور بالوحدة والملل. قد تخيب آمالك في بعض الاحيان بسبب فشل مفاوضات او نقص في الحظوظ. تنخفض بالتالي نسبة الارباح او تتراجع شعبيتك. اما اذا كنت مذنبًا فحذار هذه الفترة لأنها تحمل اخبارًا سيئة.
سارع الى اعادة الامور الى مجاريها الطبيعية، والى تصحيح العلاقات التي تخلخلت أخيرًا. بادر الى المصالحات والى جلسات الوفاق والتسوية. خذ قسطًا من الراحة والترفيه عن نفسك مع الحبيب والاصدقاء. وهنيئًا لكل المواليد بنهاية شهر مثمرة وواعدة بالنجاح والمكاسب!
حظك اليومعاطفيًّا
الظروف بطيئة وقد تسبب للبعض من مواليد برجك شعورًا باليأس او الملل. تكون الاجواء هادئة نوعًا ما، الأمر الذي يشجّع على جلسات رومانسية وبحث العاشق على التعبير عن المشاعر والابتعاد عن الانجراف وراء الافكار السود. لا تسمح لمزاجيتك بإفساد لحظات الانسجام والتناغم. تتغيّر الظروف بشكل لافت لمصلحتك مع وصول الشمس الى برجك بتاريخ 23، ليصبح الاسبوع الاخير ايجابيًا جدًا وحاسمًا للأمور العالقة. تصبح الفترة مناسبة لاتخاذ الخطوات الجريئة، وقد تحمل اليك ظرفًا مهمًّا.