الجدي (21 كانون الأول - 19 كانون الثاني)
أجواء جميلة
تتخطى مرحلة الركود التي عانيتها أخيرًا لتنطلق في عملية انقاذ او تقدّم السريع نحو الاهداف. لقد دخلت مرحلة ايجابية منذ الاسبوع الاخير من الشهر الفائت
مهنيًّا
تتخطى مرحلة الركود التي عانيتها أخيرًا لتنطلق في عملية انقاذ او تقدّم السريع نحو الاهداف. لقد دخلت مرحلة ايجابية منذ الاسبوع الاخير من الشهر الفائت، وها ان الاجواء الجميلة والمؤاتية لبرجك ما زالت مسيطرة هذا الشهر ايضًا. عوامل فلكية مشجّعة تسمح لك القيام بالمبادرة احيانًا وبدعم تحركات الآخرين احيانًا اخرى. تعود عجلة الحياة إلى الدوران بشكل طبيعي وسريع، لتقلب المعطيات في مصلحتك. فبعد العواصف التي مررت بها، ها انت تطل على الحياة برصانة وقوة اكبر. لقد تعلمت درسًا صعبًا هذا صحيح، لكنك اصبحت الآن اكثر خبرة وحكمة في كيفية التعامل مع الضغوط ومواجهة الازمات. لا تقلق ايها الجدي، فبانتظارك انفراجات كثيرة وعلى مختلف المستويات، وما اكثرها في الجزء الثاني من الشهر الذي يبدأ بعد تاريخ 23).
اما الفترة التي تأتي ما بعد تاريخ 22 ، فهي وفيرة بالحظوظ والفرص الثمينة، ولا بدّ من التحرك المكثّف والسريع خلالها للاستفادة من اكبر قدر ممكن من النجاحات والمكاسب المتنوّعة. انطلق باكرًا الى عملك، ولا تتذمّر من المسؤوليات لأنها سترفعك عاليًا الى قمة النجاح والازدهار. لن يرفّ لك جفن ايها الجدي قبل ان تحقق نجاحًا كبيرًا في الايام الأخيرة من الشهر، فهنيئًا لك ثمرة جهودك واتعابك!
عاطفيًّا
انه شهر جيد للارتباط او للتعارف ولا سيما في الاسبوع الاخير منه. تختفي غيوم الشهر الفائت ويصبح بإمكانك التفاهم مع ما يجري حولك من احداث صغيرة او كبيرة. تستقيم بعض الامور، ويجدر بك انت شخصيًا ان تبادر الى تقريب المسافة وتقديم بعض التنازلات او تلطيف الاجواء دعمًا للاستقرار والاستمرارية. يناسبك تخصيص وقت اضافي للحبيب، فرحلة او عطلة اسبوع رومانسية تفيد العلاقة وتدعم النيات.
يسهل التفاهم معك، وتختفي معظم العوامل الفلكية وغير الفلكية الضاغطة، ليخلو لك الجوّ من التوتر، فتنطلق في مبادرات رومانسية.