العقرب (24 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني)
ضغوط ومسؤوليات
خذ نفسًا عميقًا ايها العقرب وكن مستعدًا لما هو بانتظارك هذا الشهر! اذا كان تموز (يوليو) خيرًا عليك وكريمًا بأخباره السارة ومكاسبه
مهنيًّا
حظك اليوم خذ نفسًا عميقًا ايها العقرب وكن مستعدًا لما هو بانتظارك هذا الشهر! اذا كان تموز (يوليو) خيرًا عليك وكريمًا بأخباره السارة ومكاسبه، فإن آب (أغسطس) الحالي لن يتأخر عن مفاجأتك بتطوراته التي تزعزع استقرارك نسبيًا لا سيما على الصعيد العائلي.
لن يكون شهرًا مريحًا، ولن تطمئن خواطرك او تهدأ مخاوفك ساعة تشاء. ضغوط ومسؤوليات مترتبة ومتدفقة في هذا الوقت من العام. بالاضافة الى تلك المسؤوليات او المتاعب الطارئة التي تظهر في الايام الأقل حظًا او تتأزم خلالها.
جدارتك ومواهبك على المحك، والاضواء كلها مسلطة عليك لامتحانك. فلا عجب اذا طلبت منك مسؤولية صعبة خارج نطاق اختصاصك، فهذا يكون بالتأكيد امتحانًا لجهوزيتك ولمرونتك ولاستعدادك لخوض تجارب جديدة، فلا تتهرّب من موقع المسؤولية.
حظك اليوم وبالتأكيد تلمس تدريجياً انقلابًا في المعطيات لمصلحتك، إذ تلقى كل الدعم والتأييد اللذين لم تحظ بهما أخيرًا. وتكون افكارك ومطالبك مسموعة، وتحصد مكاسب معنوية ومادية ربما. تتحرر اخيرًا من القيود التي تعوّق مسيرتك، وتطلق مخيلتك وطاقتك الذهنية للعنان. تباشر العمل اجتماعيًا بحثًا عن الصداقات والدعم والتضامن، وعلى الارجح لن يخذلك الحظ وتتمكن من انهاء الشهر راضيًا وسعيدًا!
عاطفيًّا
حظك اليوم لا توجّه اتهامات ظالمة إلى حبيبك ولا تقسُ عليه. انت بحاجة الى من يقف دائمًا الى جانبك، والحبيب هو افضل الخيارات. تكثر المسائل المهنية او الاجتماعية الطارئة التي تسبب لك بعض القلق او الهواجس، وربما تجتاحك موجة من الغيرة او الغضب، الامر الذي قد يسيء الى مجرى العلاقة. احذر ارباك المواقف او تعقيدها اكثر مما هي عليه من ارباك وتعقيد. قد ترتأي الارتباط هذا الشهر، ولا بأس في ذلك فلكيًا، لكن اختر يومًا ايجابيًا. احذر كثرة الانشغالات التي قد تبعدك عن الارتباطات والواجبات العائلية. لحسن الحظ يكون الاسبوع الاخير نشيطًا على الصعيد الاجتماعي، وتتميّز بروح رياضية وبانشراح وتفاؤل، الامر الذي قد يعيد نوعًا ما الثقة الى العلاقة.